Choose your Language
English= الانجليزية
French= الفرنسية
الرئيسية
قائمة الاعضاء
البيانات الشخصية
س .و .ج
بحـث
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 35 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 35 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 177 بتاريخ الخميس أبريل 18, 2013 8:58 pm
لمن يريد الدعاية و الاعلان في هذا المنتدي
الجمعة أكتوبر 22, 2010 3:02 pm من طرف Admin
لمن يريد الدعاية و الاعلان في هذا المنتدي عليه الاتصال بالدكتور علاء عكاشة
ت 01227968156
شركات الادوية - المشاريع الخاصة البيطرية - العيادات البيطرية - معامل …
[ قراءة كاملة ]
ت 01227968156
شركات الادوية - المشاريع الخاصة البيطرية - العيادات البيطرية - معامل …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 2
المواضيع الأخيرة
مواضيعي
زائر
لوحة التحكم
55بحـث
https://www.facebook.com/vetext1/
D.Alla Okasha
اضغط علي اسم الرابط للدخول اليه
دخول
إعلانات تجارية
لا يوجد حالياً أي إعلان
معالجة أمراض الإبل بين الطب البيطري الحديث و التقليدي القديم
صفحة 1 من اصل 1
معالجة أمراض الإبل بين الطب البيطري الحديث و التقليدي القديم
أولاً - الطب البيطري التقليدي القد يم : استخدم البدو وأصحاب الإبل , طرق
وأساليب تقليدية محلية عديدة في معالجة أمراض الإبل , نذكر أهمها : 1-
المعالجة بواسطة الكي بالنار , وفي الحقيقة أكثر من (80%) من أمراض الإبل
, كانت تعالج بهذه الطريقة . 2- المعالجةبالأعشاب والنباتات الطبية ,
واستخدم أكثر من (30) نوعاً من تلك النباتات في معالجة أمراض الإبل . نذكر
منها / السنماكي – الحنظل – الحبة السوداء – الشيح- القرض- القرع –
الرمرام – الحرمل – السمسم – الحلبة – الكافور- العشار إلخ
3- المعالجة عن طريقة فصد الدم ( Bleeding)
4- المعالجة بالمواد المتوفرة لدى البدو مثل ( الزيت – القطران – الكبريت
– البترول – ماء الملح المركَّز – إلخ . وتعطى بدرجة الحرارة العادية عن
طريق الفم مباشرة , أو تصب على الجلد حامية أي حرارتها عالية ( بعد
تسخينها على النار ).
5 – المعالجة بالمراهم التقليدية , التي يتم تحضيرها محلياً من قبل البدو
أنفسهم , وأهم المواد التي تستخدم لتحضير المراهم هي / الحناء – الصبر –
الشبة – الوبر- الدم – السمن – رماد العظام – رماد انواع من الأشجار –
رماد البعر (البراز ) إلخ
6- استخدام مرق اللحم لمعالجة مرض التلبك الهضمي والإمساك
7- المعالجة بعض الأمراض العصبية بالسحر والشعوذة .
هذا ولا تقتصر المعالجة التقليدية على ما تم ذكره , بل في كثيرمن الأحيان
يقوم أناس من البدو , وهم غالباً المتقدمون في العمر - وعددهم قليل جداً –
بالتدخل في حالات عسر الولادة ويقومون بتقطيع الجنين الميت داخل الرحم
بسكين عادية , وأحياناً في حالات انقلاب الرحم أو انقلاب المهبل , يقومون
بإعادة الرحم إلى مكانه أو المهبل إلى مكانه , كما يقومون أيضاً ببعض
العمليات الجراحية وخاصة عملية الخصي لذكور الإبل أو عملية شق الخراجات
السطحية , أو عملية تجبير الكسور , ومعالجة الجروح الكبيرة .
وتجدر الإشارة إلى أن المعالجة التقليدية للإبل معظمها وربما كلها فردية
وليست جماعية , ونسبة النجاح والشفاء فيها قليلة , ولكن لا يوجد أفضل منها
في تلك الأماكن النائية
وهكذا كان في الماضي البعيد / حيث لم يكن هناك سوى الطب البيطري التقليدي
القديم (الطب العربي) , وله فضل كبير مهما كانت نتائجه , حيث كانت الظروف
البيئية والإ جتماعية صعبة للغاية , والإمكانيات الطبية تكاد تكون معدومة
, ولولا هذا النوع من الطب , و مناعة الإبل القوية ضد العديد من الأمراض
وخاصة الأمراض الوبائية الفيروسية والبكتيرية إلخ , لانقرضت هذه الثروة
المباركة أو كادت
وعلى كل حال يعتبرالبحث في في موضوع الطب البيطري التقليدي المحلي مهمَّاً
من الناحية التراثية أولاً , لآته تراث الآباء والأجداد , وهو تراث عربي
أصيل , يجب أن نستفيد منه ونحميه ونحافظ عليه من الضياع برمته , بعد أن
ضاع الكثير منه نتيجة موت أصحاب الإبل القدامى والمعالجون - لكبر سنهم -
لأمراض الإبل بالطرق التقليدية , وهم الذين عاشوا حياتهم مع الإبل وعرفوا
أمراضها وعالجوها بذكائهم وشجاعتهم وتجاربهم وخبراتهم وصبرهم .
وهذا الموضوع مهم أيضاً من الناحية العلمية ثانياً , حيث يستفيد من نتائج
هذا البحث فيه , العديد من العاملين في مجال الإبل ومنهم بالدرجة الأولى /
الأطباء والمراقبون والمساعدون البيطرييون , وكذلك المهندسون الزراعيون
وجميع العاملين في مشاريع تنمية الإبل وزيادة أعدادها , ومشاريع تحسين
المراعي وتطويرها , ومشاريع منع التصحر إلخ .
ثانياً – الطب البيطري الحديث :
وفي الوقت الحاضر / يمارس الطب البيطري الحديث معالجة أمراض الإبل , على
أساس علمي صحيح , بكواد بيطرية مؤهلة وبامكانيات هائلة من أدوية ولقاحات
ومستلزمات إلخ . لهذا كانت نسبة نجاح المعالجة بالطب البيطري الحديث عالية
, خاصة وأن الإبل تستجيب للعلاج وتتماثل للشفاء بسرعة أكبر من الحيوانات
الأخرى , بسبب قوة جهازها المناعي الفريد من نوعه .
وعندما لمس أصحاب الإبل هذا الفرق الواضح في نتائج المعالجة , وتأكدوا من
فعالية العقاقير والأدوية الكيميائية الحديثة ومردودها السريع في شفاء
الإبل من العديد من أمراضها خلال فترة معالجة قصيرة نسبياً ,وخاصة معالجة
الأمراض التنفسية ( الإلتهاب الرئوي ) وأمراض الدم مثل الهيام
(التريبانوسوما ) وأمراض الجلد ( الجرب والقرع والأكزما إلخ ) والأمراض
البكتيرية التي تصيب الجهاز التناسلي والجهاز البولي إلخ ,إزداد نشاط
أصحاب الإبل في طلب الخدمات البيطرية الحديثة وخاصة الإسعافية , مثل
الولادة وانقلاب الرحم واستعصاء المشيمة والكسور إلخ , وكذلك في طلب
مكافحة الأمراض الطفيلية الداخلية والخارجية بشكل دوري سنوياً .
الخلاصة :
في الماضي البعيد كان استدام الطب البيطري القديم بنسبة (100%) تقريباً ,
ونسبة الطب البيطري الحديث معدومة , وفي زماننا هذا أصبحت نسبة استخدام
الطب التقليدي قليلة جداً وبحدود (25%) وتتم في المناطق النائية جداً ,
وأصبحت نسبة الطب البيطري الحديث في معالجة أمراض الإبل حوالي (70%) وهكذا
مع مرور الزمن سوف تتناقص نسبة استخدام الطب التقليدي القديم وتزداد نسبة
الطب البيطري الحديث , و بما أن الطب البيطري الحديث أصبح متوفراً في كل
الدول العربية , ويزداد عدد الكوادر البيطرية المؤهلة سنوياً بفضل وجود
كليات الطب البيطري في العديد من دول العالم العربي , وبما أن نتائج
الخدمات البطرية إيجابية وأكثر فائدة للمواطن أولاً وللوطن ثانياً وعلى
المستوى القومي ثالثاً .
أصبح لزاماً على المسؤولين وصنَّاع القرار في الدول العربية , إتخاذ القرارات الشجاعة والسريعة لتحقيق ما يلي :
5- فتح المزيد من المراكز البيطرية في المناطق القريبة من الحدود
الصحراوية , ودعم تلك المراكز بوحدات بيطرية متنقلة , وتزويد تلك المراكز
والوحدات المتنقلة بالسيارات و بالإمكانيات اللازمة وخاصة الكوادر الفنية
والأدوية والأدوات إلخ , وكذلك التوسع فى الخدمات الإرشادية البيطرية .
6- تدريب أبناء البدو أنفسهم وخاصة رعاة الإبل , على الإسعافات الأولية
للإبل . وذلك باقامة تورات تدريبية في المراكز البيطرية أو حتى في الصحراء
7- نشر الوعي الصحي البيطري بين البدو أصحاب الإبل عن طريق الإرشاد
البيطري . وخاصة في دفن جثة الحيوان النافق تحت الأرض وعدم تركه على سطح
الأرض .
وأساليب تقليدية محلية عديدة في معالجة أمراض الإبل , نذكر أهمها : 1-
المعالجة بواسطة الكي بالنار , وفي الحقيقة أكثر من (80%) من أمراض الإبل
, كانت تعالج بهذه الطريقة . 2- المعالجةبالأعشاب والنباتات الطبية ,
واستخدم أكثر من (30) نوعاً من تلك النباتات في معالجة أمراض الإبل . نذكر
منها / السنماكي – الحنظل – الحبة السوداء – الشيح- القرض- القرع –
الرمرام – الحرمل – السمسم – الحلبة – الكافور- العشار إلخ
3- المعالجة عن طريقة فصد الدم ( Bleeding)
4- المعالجة بالمواد المتوفرة لدى البدو مثل ( الزيت – القطران – الكبريت
– البترول – ماء الملح المركَّز – إلخ . وتعطى بدرجة الحرارة العادية عن
طريق الفم مباشرة , أو تصب على الجلد حامية أي حرارتها عالية ( بعد
تسخينها على النار ).
5 – المعالجة بالمراهم التقليدية , التي يتم تحضيرها محلياً من قبل البدو
أنفسهم , وأهم المواد التي تستخدم لتحضير المراهم هي / الحناء – الصبر –
الشبة – الوبر- الدم – السمن – رماد العظام – رماد انواع من الأشجار –
رماد البعر (البراز ) إلخ
6- استخدام مرق اللحم لمعالجة مرض التلبك الهضمي والإمساك
7- المعالجة بعض الأمراض العصبية بالسحر والشعوذة .
هذا ولا تقتصر المعالجة التقليدية على ما تم ذكره , بل في كثيرمن الأحيان
يقوم أناس من البدو , وهم غالباً المتقدمون في العمر - وعددهم قليل جداً –
بالتدخل في حالات عسر الولادة ويقومون بتقطيع الجنين الميت داخل الرحم
بسكين عادية , وأحياناً في حالات انقلاب الرحم أو انقلاب المهبل , يقومون
بإعادة الرحم إلى مكانه أو المهبل إلى مكانه , كما يقومون أيضاً ببعض
العمليات الجراحية وخاصة عملية الخصي لذكور الإبل أو عملية شق الخراجات
السطحية , أو عملية تجبير الكسور , ومعالجة الجروح الكبيرة .
وتجدر الإشارة إلى أن المعالجة التقليدية للإبل معظمها وربما كلها فردية
وليست جماعية , ونسبة النجاح والشفاء فيها قليلة , ولكن لا يوجد أفضل منها
في تلك الأماكن النائية
وهكذا كان في الماضي البعيد / حيث لم يكن هناك سوى الطب البيطري التقليدي
القديم (الطب العربي) , وله فضل كبير مهما كانت نتائجه , حيث كانت الظروف
البيئية والإ جتماعية صعبة للغاية , والإمكانيات الطبية تكاد تكون معدومة
, ولولا هذا النوع من الطب , و مناعة الإبل القوية ضد العديد من الأمراض
وخاصة الأمراض الوبائية الفيروسية والبكتيرية إلخ , لانقرضت هذه الثروة
المباركة أو كادت
وعلى كل حال يعتبرالبحث في في موضوع الطب البيطري التقليدي المحلي مهمَّاً
من الناحية التراثية أولاً , لآته تراث الآباء والأجداد , وهو تراث عربي
أصيل , يجب أن نستفيد منه ونحميه ونحافظ عليه من الضياع برمته , بعد أن
ضاع الكثير منه نتيجة موت أصحاب الإبل القدامى والمعالجون - لكبر سنهم -
لأمراض الإبل بالطرق التقليدية , وهم الذين عاشوا حياتهم مع الإبل وعرفوا
أمراضها وعالجوها بذكائهم وشجاعتهم وتجاربهم وخبراتهم وصبرهم .
وهذا الموضوع مهم أيضاً من الناحية العلمية ثانياً , حيث يستفيد من نتائج
هذا البحث فيه , العديد من العاملين في مجال الإبل ومنهم بالدرجة الأولى /
الأطباء والمراقبون والمساعدون البيطرييون , وكذلك المهندسون الزراعيون
وجميع العاملين في مشاريع تنمية الإبل وزيادة أعدادها , ومشاريع تحسين
المراعي وتطويرها , ومشاريع منع التصحر إلخ .
ثانياً – الطب البيطري الحديث :
وفي الوقت الحاضر / يمارس الطب البيطري الحديث معالجة أمراض الإبل , على
أساس علمي صحيح , بكواد بيطرية مؤهلة وبامكانيات هائلة من أدوية ولقاحات
ومستلزمات إلخ . لهذا كانت نسبة نجاح المعالجة بالطب البيطري الحديث عالية
, خاصة وأن الإبل تستجيب للعلاج وتتماثل للشفاء بسرعة أكبر من الحيوانات
الأخرى , بسبب قوة جهازها المناعي الفريد من نوعه .
وعندما لمس أصحاب الإبل هذا الفرق الواضح في نتائج المعالجة , وتأكدوا من
فعالية العقاقير والأدوية الكيميائية الحديثة ومردودها السريع في شفاء
الإبل من العديد من أمراضها خلال فترة معالجة قصيرة نسبياً ,وخاصة معالجة
الأمراض التنفسية ( الإلتهاب الرئوي ) وأمراض الدم مثل الهيام
(التريبانوسوما ) وأمراض الجلد ( الجرب والقرع والأكزما إلخ ) والأمراض
البكتيرية التي تصيب الجهاز التناسلي والجهاز البولي إلخ ,إزداد نشاط
أصحاب الإبل في طلب الخدمات البيطرية الحديثة وخاصة الإسعافية , مثل
الولادة وانقلاب الرحم واستعصاء المشيمة والكسور إلخ , وكذلك في طلب
مكافحة الأمراض الطفيلية الداخلية والخارجية بشكل دوري سنوياً .
الخلاصة :
في الماضي البعيد كان استدام الطب البيطري القديم بنسبة (100%) تقريباً ,
ونسبة الطب البيطري الحديث معدومة , وفي زماننا هذا أصبحت نسبة استخدام
الطب التقليدي قليلة جداً وبحدود (25%) وتتم في المناطق النائية جداً ,
وأصبحت نسبة الطب البيطري الحديث في معالجة أمراض الإبل حوالي (70%) وهكذا
مع مرور الزمن سوف تتناقص نسبة استخدام الطب التقليدي القديم وتزداد نسبة
الطب البيطري الحديث , و بما أن الطب البيطري الحديث أصبح متوفراً في كل
الدول العربية , ويزداد عدد الكوادر البيطرية المؤهلة سنوياً بفضل وجود
كليات الطب البيطري في العديد من دول العالم العربي , وبما أن نتائج
الخدمات البطرية إيجابية وأكثر فائدة للمواطن أولاً وللوطن ثانياً وعلى
المستوى القومي ثالثاً .
أصبح لزاماً على المسؤولين وصنَّاع القرار في الدول العربية , إتخاذ القرارات الشجاعة والسريعة لتحقيق ما يلي :
5- فتح المزيد من المراكز البيطرية في المناطق القريبة من الحدود
الصحراوية , ودعم تلك المراكز بوحدات بيطرية متنقلة , وتزويد تلك المراكز
والوحدات المتنقلة بالسيارات و بالإمكانيات اللازمة وخاصة الكوادر الفنية
والأدوية والأدوات إلخ , وكذلك التوسع فى الخدمات الإرشادية البيطرية .
6- تدريب أبناء البدو أنفسهم وخاصة رعاة الإبل , على الإسعافات الأولية
للإبل . وذلك باقامة تورات تدريبية في المراكز البيطرية أو حتى في الصحراء
7- نشر الوعي الصحي البيطري بين البدو أصحاب الإبل عن طريق الإرشاد
البيطري . وخاصة في دفن جثة الحيوان النافق تحت الأرض وعدم تركه على سطح
الأرض .
mira.kareem- عضو سوبر
- عدد المساهمات : 1327
تاريخ التسجيل : 24/10/2010
العمر : 40
الموقع : www.facebook.com
مواضيع مماثلة
» قافلة علاجية مشتركة (كلية الطب البيطري و مديرية الطب البيطري بكفر الشيخ)
» من اجمل ما قيل عن الطب البيطري
» الطب البيطري في موريتانيا
» الطب البيطري بالجزائر
» الطب البيطري الحقيقي
» من اجمل ما قيل عن الطب البيطري
» الطب البيطري في موريتانيا
» الطب البيطري بالجزائر
» الطب البيطري الحقيقي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد ديسمبر 06, 2020 11:43 pm من طرف Admin
» التزاوج الجنسي في الحيوانات المختلفة
الجمعة أغسطس 07, 2020 6:28 pm من طرف Admin
» مفهوم الإبداع ومعوقات التفكير الإبداعي
الخميس أبريل 09, 2020 1:35 pm من طرف Admin
» مدرسة الارشاد البيطري
الثلاثاء أبريل 07, 2020 2:57 am من طرف Admin
» شقق للبيع بحى النرجس الجديدة بالتجمع الخامس بمشروع 334 بالتقسيط
الجمعة سبتمبر 13, 2019 2:20 am من طرف mohamed.elbogdady
» اهمية الخميرة في غذاء الحيوان
الثلاثاء يوليو 09, 2019 6:21 pm من طرف Admin
» اهمية الخميرة في غذاء الحيوان
الثلاثاء يوليو 09, 2019 6:18 pm من طرف Admin
» زراعة البرسيم المصرى
الخميس يونيو 20, 2019 1:33 pm من طرف د رضا
» تابع مكتبة الصور
الثلاثاء مايو 21, 2019 11:06 pm من طرف د علاء عكاشة