Choose your Language
English= الانجليزية
French= الفرنسية
الرئيسية
قائمة الاعضاء
البيانات الشخصية
س .و .ج
بحـث
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 19 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 19 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 457 بتاريخ السبت أكتوبر 19, 2024 12:44 am
لمن يريد الدعاية و الاعلان في هذا المنتدي
الجمعة أكتوبر 22, 2010 3:02 pm من طرف Admin
لمن يريد الدعاية و الاعلان في هذا المنتدي عليه الاتصال بالدكتور علاء عكاشة
ت 01227968156
شركات الادوية - المشاريع الخاصة البيطرية - العيادات البيطرية - معامل …
[ قراءة كاملة ]
ت 01227968156
شركات الادوية - المشاريع الخاصة البيطرية - العيادات البيطرية - معامل …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 2
المواضيع الأخيرة
مواضيعي
زائر
لوحة التحكم
55بحـث
https://www.facebook.com/vetext1/
D.Alla Okasha
اضغط علي اسم الرابط للدخول اليه
دخول
إعلانات تجارية
لا يوجد حالياً أي إعلان
مرض اللسان الازرق
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
مرض اللسان الازرق
مرض اللسان الأزرق (بالإنجليزية: Blue Tongue)
هو مرض وبائي يصيب الأغنام والأبقار والمجترات عموما, ويسببه فيروس ينتقل عن طريق الحشرات. من عائلة الفيروسات الجرمية – ومن نوع arbivirus وتنقله بعوضة licoides sppcu. وتكون نسبة إصابة الأبقار بهذا المرض قليلة جداً مقارنة بالأغنام والمرض فصلي وأكثر ما يشاهد في الصيف ينتقل بالبعوض الماص للدماء أو مفصليات الأرجل فهو ينتقل عن طريق الدم ولا ينتقل بالتماس المباشر تكون نسبة النفوق قليلة عند تقديم العلاج والعناية المناسبة وذلك لأن أكثر حالات النفوق تحدث نتيجة العدوى الثانوية.
يظهر المرض عند الأبقار بشكل خفي إلى تحت حاد وتكون الأعراض أخف حدة مما هي عليه عند الأغنام فيظهر بشكل رأسي أو ظلفي أو إجهاضي
فترة الحضانة من 6- 8 أيام، تحدث حمى بسيطة مع احتقان شديد للغشاء المخاطي للفم وتوذم ونزوف وقرحات على الشفاه واللسان والوسادة السنية والذي يترافق بسيلان لعابي غزير ذو رائحة كريهة كما يشاهد فيما بعد احتقان وتوذم وتقرح المخطم وسيلان أنفي مصلي مخاطي وأحيانا ًيتطور إلى نتح مدمم من الأنف يؤدي لتشكل قشور على المخطم ويحدث توذم واحمرار الملتحمة والجفون وسيلان دمعي كما يلاحظ احمرار عند قاعدة القرون ورؤوس الحلمات وتاج الظلف وفي المناطق الخالية من الشعر
وقد تحدث اختلاجات في الحركة وتوذم في عضلات الرقبة والظهر والكفل والأطراف وصعوبة في الحركة وفي الشكل الظلفي يلاحظ احمرار والتهاب منطقة التاج وتعقد الحالة يؤدي إلى التهاب الصفائح الحساسة وعرج وسقوط الأظلاف وفي الشكل الإجهاضي تجهض الحوامل أو تلد مواليد مشوهة.
يلاحظ تشريحياً احتقان وتوذم مخاطية الفم واللسان مع احتقان وتآكل في مخاطية الكرش والشبكية والورقية ونزف على مخاطية الأمعاء، انتفاخ النسيج العضلي وتنكس ونخر للخيوط العضلية للعضلات المخططة الهيكلية إضافة إلى استحالة في العضلة القلبية ونزف على الشغاف
وهناك مجترات وحشية تصاب بالمرض لكنها لا تتأثر به وتعتبر في نفس الوقت خازنا للمرض. ويؤدي المرض غالبا إلى نفوق الأغنام المصابة، لكنه لا يمثل خطورة على حياة الإنسان.
ومن الناحية التاريخية فالمرض ذو أصول أفريقية، خاصة في المناطق الاستوائية لكنه منتشر الآن في كل أنحاء العالم
الأعراض
ارتفاع درجة حرارة الحيوان المصاب.
إصابته بالخمول وفقدان الشهية.
زيادة إفرازات الأنف واللعاب.
وهذا يؤدي لتكوين القشور الجافة بمقدمة الفم والأنف مع التهاب الغشاء المخاطي للفم واللثة واللسان وتكوين البقع النزفية التي تتحول لبقع زرقاء.
وقد يصاب الحيوان بإسهال مدمي.
وانتفاخ الرأس, وآلام العضلات.
وفي الحالات الحادة يلاحظ ظهور اللسان بلون أزرق.
وصعوبة في المشي.
الإجهاض.
التهاب الرئتين والعينين.
أما نسبة الوفيات فتتراوح ما بين 2 و 30%.
التشخيص المخبري
العلامات السريرية
العينات: أ-الدم ب-الطحال
وفي المختبر يتم البحث عن الفيروس، وفي حالة وجوده فإن ذلك يؤكد الحالة المرضية، ولكن يمكن أيضا التأكد من الإصابة بعد عملية التشريح، حيث يلاحظ احتقان ونزيف على مستوى الرئة والقلب والجهاز الهضمي.
[عدل]العلاج
لا يوجد حتى الآن علاج خاص للمرض.
[عدل]الوقاية
محاولة التعرف على رؤوس الأغنام والأبقار أو المجترات المصابة والتخلص الفوري منها.
استخدام مبيدات حشرية بهدف القضاء على الوسيط.
استخدام اللقاحات لحماية الحيوانات السليمة أو غير المصابة.
ويتسبب انتشار المرض على شكل واسع بأضرار مادية كبيرة للمزارعين، كما يمكن أن يؤدي إلى نفوق 50% من الحيوانات المصابة. هذا فضلا عن معاناة المزارعين من القيود التجارية التي تفرض عليهم عقب انتشار المرض، ويشير مراقبون إلى أن المرض لا يمثل خطورة على مستهلكي لحوم هذه الحيوانات.
هو مرض وبائي يصيب الأغنام والأبقار والمجترات عموما, ويسببه فيروس ينتقل عن طريق الحشرات. من عائلة الفيروسات الجرمية – ومن نوع arbivirus وتنقله بعوضة licoides sppcu. وتكون نسبة إصابة الأبقار بهذا المرض قليلة جداً مقارنة بالأغنام والمرض فصلي وأكثر ما يشاهد في الصيف ينتقل بالبعوض الماص للدماء أو مفصليات الأرجل فهو ينتقل عن طريق الدم ولا ينتقل بالتماس المباشر تكون نسبة النفوق قليلة عند تقديم العلاج والعناية المناسبة وذلك لأن أكثر حالات النفوق تحدث نتيجة العدوى الثانوية.
يظهر المرض عند الأبقار بشكل خفي إلى تحت حاد وتكون الأعراض أخف حدة مما هي عليه عند الأغنام فيظهر بشكل رأسي أو ظلفي أو إجهاضي
فترة الحضانة من 6- 8 أيام، تحدث حمى بسيطة مع احتقان شديد للغشاء المخاطي للفم وتوذم ونزوف وقرحات على الشفاه واللسان والوسادة السنية والذي يترافق بسيلان لعابي غزير ذو رائحة كريهة كما يشاهد فيما بعد احتقان وتوذم وتقرح المخطم وسيلان أنفي مصلي مخاطي وأحيانا ًيتطور إلى نتح مدمم من الأنف يؤدي لتشكل قشور على المخطم ويحدث توذم واحمرار الملتحمة والجفون وسيلان دمعي كما يلاحظ احمرار عند قاعدة القرون ورؤوس الحلمات وتاج الظلف وفي المناطق الخالية من الشعر
وقد تحدث اختلاجات في الحركة وتوذم في عضلات الرقبة والظهر والكفل والأطراف وصعوبة في الحركة وفي الشكل الظلفي يلاحظ احمرار والتهاب منطقة التاج وتعقد الحالة يؤدي إلى التهاب الصفائح الحساسة وعرج وسقوط الأظلاف وفي الشكل الإجهاضي تجهض الحوامل أو تلد مواليد مشوهة.
يلاحظ تشريحياً احتقان وتوذم مخاطية الفم واللسان مع احتقان وتآكل في مخاطية الكرش والشبكية والورقية ونزف على مخاطية الأمعاء، انتفاخ النسيج العضلي وتنكس ونخر للخيوط العضلية للعضلات المخططة الهيكلية إضافة إلى استحالة في العضلة القلبية ونزف على الشغاف
وهناك مجترات وحشية تصاب بالمرض لكنها لا تتأثر به وتعتبر في نفس الوقت خازنا للمرض. ويؤدي المرض غالبا إلى نفوق الأغنام المصابة، لكنه لا يمثل خطورة على حياة الإنسان.
ومن الناحية التاريخية فالمرض ذو أصول أفريقية، خاصة في المناطق الاستوائية لكنه منتشر الآن في كل أنحاء العالم
الأعراض
ارتفاع درجة حرارة الحيوان المصاب.
إصابته بالخمول وفقدان الشهية.
زيادة إفرازات الأنف واللعاب.
وهذا يؤدي لتكوين القشور الجافة بمقدمة الفم والأنف مع التهاب الغشاء المخاطي للفم واللثة واللسان وتكوين البقع النزفية التي تتحول لبقع زرقاء.
وقد يصاب الحيوان بإسهال مدمي.
وانتفاخ الرأس, وآلام العضلات.
وفي الحالات الحادة يلاحظ ظهور اللسان بلون أزرق.
وصعوبة في المشي.
الإجهاض.
التهاب الرئتين والعينين.
أما نسبة الوفيات فتتراوح ما بين 2 و 30%.
التشخيص المخبري
العلامات السريرية
العينات: أ-الدم ب-الطحال
وفي المختبر يتم البحث عن الفيروس، وفي حالة وجوده فإن ذلك يؤكد الحالة المرضية، ولكن يمكن أيضا التأكد من الإصابة بعد عملية التشريح، حيث يلاحظ احتقان ونزيف على مستوى الرئة والقلب والجهاز الهضمي.
[عدل]العلاج
لا يوجد حتى الآن علاج خاص للمرض.
[عدل]الوقاية
محاولة التعرف على رؤوس الأغنام والأبقار أو المجترات المصابة والتخلص الفوري منها.
استخدام مبيدات حشرية بهدف القضاء على الوسيط.
استخدام اللقاحات لحماية الحيوانات السليمة أو غير المصابة.
ويتسبب انتشار المرض على شكل واسع بأضرار مادية كبيرة للمزارعين، كما يمكن أن يؤدي إلى نفوق 50% من الحيوانات المصابة. هذا فضلا عن معاناة المزارعين من القيود التجارية التي تفرض عليهم عقب انتشار المرض، ويشير مراقبون إلى أن المرض لا يمثل خطورة على مستهلكي لحوم هذه الحيوانات.
د علاء عكاشة- عضو اساسي
- عدد المساهمات : 1022
تاريخ التسجيل : 22/10/2010
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد ديسمبر 06, 2020 11:43 pm من طرف Admin
» التزاوج الجنسي في الحيوانات المختلفة
الجمعة أغسطس 07, 2020 6:28 pm من طرف Admin
» مفهوم الإبداع ومعوقات التفكير الإبداعي
الخميس أبريل 09, 2020 1:35 pm من طرف Admin
» مدرسة الارشاد البيطري
الثلاثاء أبريل 07, 2020 2:57 am من طرف Admin
» شقق للبيع بحى النرجس الجديدة بالتجمع الخامس بمشروع 334 بالتقسيط
الجمعة سبتمبر 13, 2019 2:20 am من طرف mohamed.elbogdady
» اهمية الخميرة في غذاء الحيوان
الثلاثاء يوليو 09, 2019 6:21 pm من طرف Admin
» اهمية الخميرة في غذاء الحيوان
الثلاثاء يوليو 09, 2019 6:18 pm من طرف Admin
» زراعة البرسيم المصرى
الخميس يونيو 20, 2019 1:33 pm من طرف د رضا
» تابع مكتبة الصور
الثلاثاء مايو 21, 2019 11:06 pm من طرف د علاء عكاشة