Choose your Language
English= الانجليزية
French= الفرنسية
الرئيسية
قائمة الاعضاء
البيانات الشخصية
س .و .ج
بحـث
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 63 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 63 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 177 بتاريخ الخميس أبريل 18, 2013 8:58 pm
لمن يريد الدعاية و الاعلان في هذا المنتدي
الجمعة أكتوبر 22, 2010 3:02 pm من طرف Admin
لمن يريد الدعاية و الاعلان في هذا المنتدي عليه الاتصال بالدكتور علاء عكاشة
ت 01227968156
شركات الادوية - المشاريع الخاصة البيطرية - العيادات البيطرية - معامل …
[ قراءة كاملة ]
ت 01227968156
شركات الادوية - المشاريع الخاصة البيطرية - العيادات البيطرية - معامل …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 2
المواضيع الأخيرة
مواضيعي
زائر
لوحة التحكم
55بحـث
https://www.facebook.com/vetext1/
D.Alla Okasha
اضغط علي اسم الرابط للدخول اليه
دخول
إعلانات تجارية
لا يوجد حالياً أي إعلان
الباستريلا (Pastreurella )
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الباستريلا (Pastreurella )
الباستريلا متعدد النفوق Pastreurella multocida والباستريلا محللة الدم Pastreurella haemolytica .
الباستريلا من الجراثيم التي لا تستطيع مقاومة العوامل الخارجية، حيث تموت خلا ل48 ساعة إذا ما تعرضت لأشعة الشمس المباشرة، وتتلف بالتسخين بدرجة حرارة 60o خلال عشر دقائق، تحتفظ هذه العصيات بحيويتها في البراز والجثث النافقة بين 1-3 شهور، تتأثر بكل أنواع المطهرات، حساسة للصادات الحيوية مثل الكلورام فينكول والتتراسكلين ومركبات السلفا.
الوبائية:
يصيب المرض الأغنام بكافة الأعمار، حيث تكون قابلية الإصابة عند الحملان أكبر منها عند الأغنام البالغة.
تشكل الحيوانات المصابة مصدراً رئيسياً للعدوى حيث تطرح العامل المسبب مع اللعاب والبول والبراز. كذلك تعتبر الأغنام المصابة بشكل كامن من مصادر العدوى الأساسية في الحظائر، حيث تستوطن جراثيم الباستريلا في المجاري التنفسية العليا لهذه الحيوانات.
ينتقل المرض عادة عن طريق الفم بسبب تناول أعلاف ملوثة أو عن طريق الجهاز التنفسي. ولحدوث المرض لا بد من توفر بعض العوامل المساعدة أو المهيأة كالتي تضعف من مقاومة الجسم، كالتعرض للبرد والإرهاق والتعب نتيجة نقل الحيوانات، أو بسبب سوء التغذية ونقص الفيتامينات في العليقة، وتكديس الحيوانات في الحظائر، ألخصي، جز الصوف، إضافة إلى إصابة الأغنام بالحمات الراشحة مثل Adenovirus ReovirusوParainfluenza-3virus أو الميكوبلازما الكلاميديا والطفيليات حيث تساعد هذه العوامل على تحويل العصيات المتعايشة في المجاري التنفسية العليا إلى جراثيم ذات فوعه.
الأعراض:
تكون فترة الحضانة قصيرة وتستغرق من يوم واحد إلى يومين، ويمر المرض بشكلين:
1- الشكل الإنتاني:
غالباً ما يلاحظ هذا الشكل عند الحملان الرضيعة، لكن يظهر أيضاً عند الأغنام البالغة، حيث تموت الحيوانات بشكل سريع في غضون 24 ساعة، وذلك في الطور الحاد للخمج، وفي حال انتقال المرض للطور تحت الحاد، يمكن مشاهدة أعراض عامة ((تسمميه)) وانعدام في الشهية، سيلانات أنفية مصلية قيحية، تسارع في النبض والتنفس، أحياناً إسهال. وبعد أسبوع من المرض ينهار الحيوان، وينتهي المرض بالنفوق، وقد سنتقل المرض للشكل المزمن الذي يتصف أعراض تنفسية، من صعوبة في التنفس، لهاث، وسعال، وسيلانات أنفية، وسوء الحالة العامة للحيوان.
2- الشكل الرئوي:
يمر هذا الشكل بعدة أطوار تتراوح من فوق الحاد حتى المزمن. ففي الطور بين فوق الحاد والحاد تموت الأغنام المصابة، وخاصة الحملان، بدون ظهور أعراض، أو بعد فترة مرض من يوم لعدة أيام، حيث يبدأ المرض بانعدام في الشهية أو الانقطاع عن الرضاعة عند الحملان، ارتفاع بدرجة الحرارة حتى40.5o م، تنفس سطحي وسريع، سيلان أنفي مصلي مخاطي وسعال.
في الطورين تحت الحاد والمزمن يتميز المرض بأعراض التهاب رئوي مزمن، حيث تشاهد سيلانات أنفية مصلية رغوية حتى رغوية قيحية، سرعة في التنفس، سعال رطب، انعدام في الشهية، ضعف الحيوان ومن ثم النفوق بعد غيبوبة وفترة مرض لعدة أسابيع.
تتراوح نسبة الإصابة ونسبة الموت 10%.
الصفات التشريحية:
1- الشكل الإنتاني:
غالياً ما يظهر في الحملان بعد الإصابة بالشكل الحاد أو فوق الحاد، حيث تشاهد تغيرات مرضية مميزة لأعراض الإنتان الدموي، حيث كون هناك نزيف نقطي تحت الجلد في منطقة الرقبة والصدر، إضافة إلى نزف في الجنبة والرئة، وتجمع سوائل رغوية مدممة في القصبات.
زيادة في سوائل التامور، مع نزف على القلب والشغاف والتامور، التهاب وتنخر الغشاء المخاطي للبلعوم والمريء، والتهاب نزفي مع تقرحات سطحية في الأغشية المخاطية للمنفحة.
نزف نقطي على الأغشية المصلية للطحال والكلى والكبد، إضافة إلى استحالة شحمية في الكبد الذي يكون متضخماً ومتنخراً، وتضخم في الطحال والعقد اللمفاوية التي تكون نازفة ومرتشحة.
في الأغنام والحملان الأكبر عمراً، يمكن أن يظهر إضافة لذلك التهاب الرئة والتهاب الأذن الوسطى، وذات الجنب والتهاب التامور.
2- الشكل الرئوي:
عند الإصابة بالشكل الرئوين تكون الآفات على النحو التالي:
ففي الطور الحاد يكون هناك نزيف دموي تحت الجلد وتجمع سوائل في منطقة الحنجرة والتجويف الصدري قشية اللون وحاوية على خثرات فبرينية. التهاب الجنبة والتامور، مع ارتشاح جيلاتيني مخضر اللون فيي الأجزاء المصابة من الرئة والجنبة، وامتلاء التجويف الجنبي بسوائل صفراء اللون محتوية على خثرات فبرينية. عند الحملان تكون السوائل المتجمعة في التجويف الصدري متجلطة وتشغل الكيس الجنبي والشغافي.
تكون الرئة محتقنة ولامعة حمراء أرجوانية، إضافة إلى تواجد مناطق فاصلة ما بين الأنسجة الرئوية السليمة والمريضة، حيث تكون الأجزاء المصابة محاطة براشح جيلاتيني أصفر مخضر ولاسيما في المراحل المتقدمة للمرض، وخاصة في الأجزاء البطنية والقحفية للرئة، ويكون مقطع الرئة نازف ومتوذم.
في الطور تحت الحاد والمزمن، يلاحظ التهاب الجنبة الفبريني، التهاب رئوي فصيصي خناقي،Lobular croupous pneumonie> إضافة لمراحل تكبد مختلفة في الرئة وتواجد خراريج فيها بأحجام وأعداد مختلفة وتنخر محاط بنسيج ضام.
التشخيص:
يمكن من الأعراض والصفة التشريحية الاشتباه بالمرض، وبصورة خاصة الشكل تحتالحاد والمزمن للشكل الرئوي، وللتأكد من ذلك لا بد من إجراء التشخيص المخبري، وذلك بواسطة الفحص المجهري لمسحة دموية وصبغها بصبغة جيمسا أو أزرق المتلين لتحديد صفة ذات القطبين، أو القيام بعزل العامل المسبب من عينات الدم أو الأعضاء الداخلية المصابة (رئة، قلب، طحال..) وزرعه على منبت الآجار المدمم. إلى جانب القيام بالاختبارات المصلية للكشف عن الأضداد في دم الحيوانات المصابة، ولذلك يلجأ إلى اختبار التراص الدموي غير المباشر أو اختبار الترسيب.
التشخيص التفريقي:
يجب تمييز المرض عن الإصابات التالية: الجمرة الخبيثة، التذيفن الدموي المعوي، الميكوبلازما، الإصابة بالكلاميديا، إضافة إلى بعض الأمراض التي تتميز بإصابة رئوية ومعوية.
العلاج:
كلما كان العلاج أبكر كلما كانت النتائج المرجوة أفضل، حيث يمكن بذلك وقف الموت أو منع تقدم المرض للشكل المزمن. وأول خطوة في العلاج هي أعطاء المصل المضاد بواقع 50-100مل تحت الجلد. إضافة إلى ذلك يمكن استخدام الصادات الحيوية كالستربتومايسين والكلورام فينكول - أوكسي تتراسكلين ومركبات السلفا.
في حال الإصابة بالباستريلا محللة الدم النوع >A يمكن استخدام البنسلين. إضافة إلى ذلك يفضل إعطاء علائق طرية غنية بفيتامين A وغير مثيرة للغبار.
الوقاية:
يجب عزل العوامل الممهدة للإصابة بالمرض من رطوبة وبرودة وإجهاد، وتحسين الظروف أو الشروط التربوية المحيطة بالحيوانات، وذلك بتغذية جيدة ورعاية حسنة.
-عزل الأغنام المصابة ومعالجتها بالصادات الحيوية أو بالمصل المناعي.
-القيام بالتحصين في القطعان المهددة بالإصابة بلقاح ميت حاو على الأنماط المصلية الموجودة بالمزرعة (Multivalentantigen) حيث تلقح الأمهات بجرعتين قبل الولادة، والحملان بدءاً من الأسبوع الثالث بجرعتين أيضاً، بفارق عشرة أيام بين الجرعة الأولى والثانية. تعطي الأغنام البالغة 5 مل تحت الجلد، والحملان 3 مل تحت الجلد، حيث تتشكل مناعة من 6-12 شهر، كذلك يمكن تحصين الحملان بالشكل المنفعل بمصل مضاد نوعي للوقاية من الشكل الإنتانمي للمرض.
د رضا- عضو سوبر
- عدد المساهمات : 1625
تاريخ التسجيل : 21/10/2010
العمر : 39
fatmavet- عضو سوبر
- عدد المساهمات : 482
تاريخ التسجيل : 18/04/2011
العمر : 37
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد ديسمبر 06, 2020 11:43 pm من طرف Admin
» التزاوج الجنسي في الحيوانات المختلفة
الجمعة أغسطس 07, 2020 6:28 pm من طرف Admin
» مفهوم الإبداع ومعوقات التفكير الإبداعي
الخميس أبريل 09, 2020 1:35 pm من طرف Admin
» مدرسة الارشاد البيطري
الثلاثاء أبريل 07, 2020 2:57 am من طرف Admin
» شقق للبيع بحى النرجس الجديدة بالتجمع الخامس بمشروع 334 بالتقسيط
الجمعة سبتمبر 13, 2019 2:20 am من طرف mohamed.elbogdady
» اهمية الخميرة في غذاء الحيوان
الثلاثاء يوليو 09, 2019 6:21 pm من طرف Admin
» اهمية الخميرة في غذاء الحيوان
الثلاثاء يوليو 09, 2019 6:18 pm من طرف Admin
» زراعة البرسيم المصرى
الخميس يونيو 20, 2019 1:33 pm من طرف د رضا
» تابع مكتبة الصور
الثلاثاء مايو 21, 2019 11:06 pm من طرف د علاء عكاشة