Choose your Language
English= الانجليزية
French= الفرنسية
الرئيسية
قائمة الاعضاء
البيانات الشخصية
س .و .ج
بحـث
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 23 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 23 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 177 بتاريخ الخميس أبريل 18, 2013 8:58 pm
لمن يريد الدعاية و الاعلان في هذا المنتدي
الجمعة أكتوبر 22, 2010 3:02 pm من طرف Admin
لمن يريد الدعاية و الاعلان في هذا المنتدي عليه الاتصال بالدكتور علاء عكاشة
ت 01227968156
شركات الادوية - المشاريع الخاصة البيطرية - العيادات البيطرية - معامل …
[ قراءة كاملة ]
ت 01227968156
شركات الادوية - المشاريع الخاصة البيطرية - العيادات البيطرية - معامل …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 2
المواضيع الأخيرة
مواضيعي
زائر
لوحة التحكم
55بحـث
https://www.facebook.com/vetext1/
D.Alla Okasha
اضغط علي اسم الرابط للدخول اليه
دخول
إعلانات تجارية
لا يوجد حالياً أي إعلان
مشكلة العلف في مصر وبعض الحلول المقترحة لحلها
صفحة 1 من اصل 1
مشكلة العلف في مصر وبعض الحلول المقترحة لحلها
مشكلة العلف في مصر وبعض الحلول المقترحة لحلها
مقدمة:
ان استخدام الأعلاف المتكاملة المصنعة فى تغذية الحيوانات المختلفة سيؤدى إلى تخفيض الإعتماد على الأعلاف المركزة المصنعة . . ويتيح الفرصة للاستفادة من مصادر علفية جديدة لزيادة المتاح من الأعلاف المصنعة .
وتستخدم الأعلاف المتكاملة المصنعة بكميات مختلفة وفقاً لعمر ووزن ونوع وطبيعة إنتاج الحيوان .
1- فى حالة إنماء العجول الجاموسى والبقرى وجد أنه يمكن تناول كمية أعلاف متكاملة مصنعة تصل إلى حوالى 3.5 - 4% من وزن الحيوان كمادة جافة .
2- كما تم بنجاح تغذية ماشية اللبن بكمية تصل إلى 4% من وزن الحيوان كمادة جافة .
3- أما فى حالة الأغنام فإن النسبة قد تصل من 4 - 5% من الوزن .
4- كثيرا ما يتم استخدام الأعلاف المتكاملة المصنعة فى تغذية العجول المسمنة فى مراحلها الأخيرة لكونها تحتاج إلى عليقة تحتوى على طاقة عالية . . حيث أن تلك الأعلاف تحتوى على ما لا يقل عن 30% من الحبوب المجروشة وتمتاز كذلك باحتوائها على مادة خشنة مالئة
لا تزيد عن 30% .
إن استخدام الأعلاف المتكاملة المصنعة فى تغذية المجترات . . يجبر الحيوان على استهلاك كل مكونات العليقة . . الخشن والمركز دون تفضيل ودون فقد . . وهذا سيؤدى إلى ثبات نسبة التناول بين المواد المركز والمواد الخشنة مما سيعود بالفائدة على نشاط الكائنات الحية الدقيقة فى كرش الحيوان وتتهيأ لها الظروف المثلى للتكاثر مما يخفض من الإضطرابات الهضمية للحيوان ويكون المتناول بصورة منتظمة فيحدث سيطرة على كمية المأكول ويقل الفاقد وينخفض بالتالى تكلفة الغذاء ويزداد ربح المربى .
المغذيات المصنعة السائلة وتغذية الحيوان
إن استخدام المغذيات المصنعة السائلة فى علائق المجترات سيحقق عدة أهداف هامة منها :
1- المساهمة فى تعويض جزء من العجز الحالى فى إنتاجية الأعلاف المركزة .
2- تقليل الإعتماد على استخدام الأعلاف المركزة المصنعة فى علائق الحيوان .
3- محاولة تخفيض تكلفة التغذية .
4- محاولة تخفيض تكلفة المنتجات الحيوانية لصالح المستهلك .
5- زيادة فى معدل النمو اليومى والكلى مع زيادة فى إنتاج اللبن .
الكميات المستخدمة فى التغذية :
الأغنام 150 - 200 جم يومياً . . وتقدم مرتين صباحاً ومساءاً .
العجول 500 جم يومياً . . وتقدم مرتين صباحاً ومساءاً .
ماشية اللبن والإبل 750 - 1000 جم يومياً . . وتقدم يومياً على ثلاث فترات .
كيفية تقديم السائل المغذى :
يفضل أن يتم رش السائل المغذى على باقى مكونات العليقة وخاصة المواد المالئة حتى يتم تشجيع الحيوان على إستهلاك كميات الغذاء المقدمة إليه دون أن يحدث فقد .
الإحتياطات الوجب إتخاذها :
1- يتم تقديم السائل المغذى تدريجياً للحيوان حتى لايحدث إضطرابات هضمية .
2- يجب ألا تزيد الكمية المقدمة للحيوان عن الحدود الموصى بها حتى لايتسبب ذلك فى إسهال الحيوان .
3- يجب ألا تضاف السوائل المغذية المصنعة فى حالة العجول الرضيعة أو المفطومة ويفضل أن يقدم للحيوان بعد عمر 6 شهور .
المصدر: وزارة الزراعة / نزار الكردى
محاصيل الأعلاف ومستقبل الثروة الحيوانية فى مصر
تعتبر ندرة المراعى الطبيعية فى مصر من أهم التحديات التى تواجه القطاع الزراعى وتهدد الثروة الحيوانية وانتاج البروتين الحيوانى
وعدم زراعة البرسيم يكلف مصر سنويا المليارات لاستيراد منتجات الثروة الحيوانية
كما ان الاستغناء عن الثروة الحيوانية يحدث خللا فى حياة الانسان
ان النهوض بانتاج الأعلاف لسد الفجوة تقوم على :-
1- زيادة انتاجية البرسيم المصرى بالوادى والدلتا
2- التوسع فى زراعة البرسيم الحجازى فى الأراضى الجديدة والصحراوية
3- زيادة انتاجية محاصيل العلف الاخرى خاصة الصيفية وكذلك التوسع فى زراعة محاصيل العلف ذات الميزة النسبية خاصة بنجر العلف
4- الاهتمام بتحسين المراعى الطبيعية الساحل الشمالي
5- زراعة مواد العلف بدون تربة مثل تغذية حيوانات التسمين على الشعير المستنبت
اولا: اهمية تغذية الحيوانات على الشعير المستنبت :
1- ارتفاع نسبة البروتين به عن الشعير الجاف منه حيث تصل الى10% فى الشعير المستنبت
2- سهولة الهضم والامتصاص ولايسبب حموضة للحيوان مثل الاعلاف المركزة الاخرى
3- توفير 50%من العلف المقدم للحيوان
4- يحتوى على مجموعة من العناصر الحيوية المسئولةعن تحسين مواصفات الحيوان عند التغذية علية التى لاتتواجد بالاعلاف الاخرى
5- مستواه من الطاقة يعادل حبوب الشعير
6- قابليته للهضم وبالتالى معدل الاستفادةمنه للحيوان 95% اعلى من اصناف العلف الاخرى
7- الطاقة المخزونة بة تتصف بسهولة الانسياب للجسم وبالتالى لايعانى من مشاكل الحموضة
وقدلوحظ فى الفترة الأخيرة عند الكثير من الأخوة المزارعين الاتجاه إلى زراعة محاصيل العلف بدرجة كبيرة حيث اصبح هذا المحصول من المحاصيل التي يهتم بها الفلاح ويسال عنها كثيراً
ويرجع التوسع فى زراعة محاصيل الاعلاف الى التطور فى تربية الأغنام والأبقار وكثرة استهلاك هذه الأعلاف وعليه فان زراعة محاصيل العلف وتنميتها مرتبطة بالإنتاج الحيواني حيث لا يمكن زيادة الإنتاج الحيواني بدون التوسع فى زراعة هذه المحاصيل ومما لاشك فيه أن الإنتاج الحيواني يعتبر الشق الثاني للإنتاج الزراعي من ناحية كما يعتبر العنصر الأساسي فى تغذية الأنسان.
ولهذا فان العناية بزراعة محاصيل العلف ومعرفة أصناف جديدة والعمليات الزراعية المتعلقة بها والأمراض والآفات التي تصيبها ومعالجتها والطرق العلمية الحديثة فى التطور الزراعي الحاصل ومواكبته لهو من الدعائم الهامة للنهوض بالإنتاج الحيواني وللمحافظة على صحة الأنسان بطريقة أخرى.
تلعب الاعلاف دوراً مهمة وأساسياً في تغذية الحيوان سواء كانت أعلافا مركزة وتشمل الحبوب مثل: القمح، الشعير والشوفان والذرة والبقوليات ومخلفات مصانع الزيوت النباتية مثل كسبة الفطن بنوعيها المقشورة وغير المقشورة، وكسبة عباد الشمس ومخلفات المطاحن النخالة، أو الاعلاف الخضراء كالبرسيم والدريس وغيرها من مختلف أنواع الاتبان، وتعتبر الاعلاف جزءا لا يتجزأ من عناصر تغذية الثروة الحيوانية، حيث إن التغذية السليمة للحيوان مهما كان مقدار الوقاية من الأمراض والأوبئة لن يستطيع أعطاء إنتاج جيد من اللحم أو الألبان، والاعتماد علي نوعية الأعلاف مهم سواء الخضراء أو المركزة فكلاهما له فائدته
ما هي مشكلة الاعلاف فى مصر ؟
نقص الاعلاف , سوء استهلاك الاعلاف الخضراء
دائما تأتي أزمة الاعلاف المركزة نتيجة زيادة أسعارها واستيرادنا لكثير منها مقابلة بالأعلاف الخضراء التي تتوفر بشكل أكبر في الشتاء ولو أنها أيضا تأتي علي حساب تغذية الإنسان لزراعتها مكان زراعة محصول القمح.
النتائج المترتبة علي نقص العلف
نقص محاصيل العلف وارتفاع أسعارها يسبب عجز في الإنتاج الحيواني حيث أن المحصول الرئيسي في فصل الشتاء في مصر هو البرسيم ويزرع منه 2.5مليون فدان في العام ويكون اكتفاء بنسبة96% من غذاء الحيوان وهذا علي حساب المحاصيل الغذائية الاخري أما بالنسبة لموسم الصيف فتقل فيه محاصيل العلف ويكون هناك عجز بنسبة61% وبالتالي تقل التغذية في موسم الصيف مما يسبب ضعف وهزال للحيوانات وعجز في الإنتاج الحيواني.
الحلول المقترحة لحل هذه المشكلة
1- زيادة كمية التبن الناتج:وهذا يتأتى بزيادة مساحة القمح وتكون هذه الزيادة على حساب البرسيم أساسا والقمح بدرجة أقل.
2- زيادة إنتاج الأعلاف الخضراء الصيفية :وهذا يتطلب اقتطاع نسبة من مساحة الذرة حيث أنه باقتطاع 15%من مساحة الذرة(حوالى280ألف فدان)وزراعتها بالذرة السكرية الرفيعةالتى تعطى 20طن للفدان
3- تحميل محاصيل العلف على الذرة:ويترتب على ذلك التبكير في زراعة الذرة صيفاً اى أن الأرض تخلو من الذرة قبل حلول الميعاد المناسب لزراعة المحاصيل الشتوية بحوالى من شهر إلى شهر ونصف أو أكثر أحيانا يستغلها بعض المزارعين في زراعة الدراوة أو الخضروات.
4- زيادة إنتاج البرسيم بحيث يغطى حاجة الحيوان وفاض جزء لحفظه كدريس لغذاء الحيوان صيفاً5
5- تنظيم استهلاك البرسيم طوال العام
6- استخدام الأساليب الحديثة فى عمل الدريس
7- زيادة إنتاجية وحدة المساحة من البرسيم باستنباط أصناف جديدة وتحديث الأصناف الحالية
8- خلط البرسيم بالنجيليات
9- التوسع فى استصلاح أراضى مع تخصيص أراضى لزراعة الاعلاف
10- الاهتمام بزراعة الاعلاف الطبيعية فى الاراضى المستصلحة
11- الاهتمام بتحسين المراعى الطبيعية الساحل الشمالي
لحل المشكلة
1- محاولة استخدام البدائل لمحاصيل لعلف وتطبيق الكثير من الأبحاث والدراسات العلمية الحديثة وجعلها حيز التنفيذ للاستفادة من النواتج والمخلفات الثانوية للمحاصيل الأساسية وتحويلها إلي علف يسد الكثير من الاحتياجات الغذائية للحيوان ويوفر الأرض الزراعية لإنتاج محاصيل غذائية ضرورية للإنسان ومثال علي ذلك :
أ- تحويل قش الأرز إلى مادة علفية غذائية تصل نسبة البروتين بها إلى 14 % ، مما يساهم فى حل مشكلة ارتفاع أسعار مواد العلف، خاصة
المركز منها، بالإضافة إلى المساهمة فى حل المشكلة البيئية المترتبة عن تراكم قش الأرز
ب-الاستفادة من مخلفات قصب السكر فى تغذية حيوانات المزرعة
2- زراعة مواد العلف بدون تربة مثل تغذية حيوانات التسمين على الشعير المستنبت
د رضا- عضو سوبر
- عدد المساهمات : 1625
تاريخ التسجيل : 21/10/2010
العمر : 39
مواضيع مماثلة
» لماذا ترتفع درجة حرارة اللاب توب , تعرف على الاسباب وبعض الحلول
» التشريعات المقترحة للرفق بالحيوان و حقوق الحيوان التي ستقدم للجنة التأسيسية
» مشكلة الصور في المنتدي
» مشكلة مسلمي بورما
» مشكلة الانتاج الحيواني في مصر
» التشريعات المقترحة للرفق بالحيوان و حقوق الحيوان التي ستقدم للجنة التأسيسية
» مشكلة الصور في المنتدي
» مشكلة مسلمي بورما
» مشكلة الانتاج الحيواني في مصر
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد ديسمبر 06, 2020 11:43 pm من طرف Admin
» التزاوج الجنسي في الحيوانات المختلفة
الجمعة أغسطس 07, 2020 6:28 pm من طرف Admin
» مفهوم الإبداع ومعوقات التفكير الإبداعي
الخميس أبريل 09, 2020 1:35 pm من طرف Admin
» مدرسة الارشاد البيطري
الثلاثاء أبريل 07, 2020 2:57 am من طرف Admin
» شقق للبيع بحى النرجس الجديدة بالتجمع الخامس بمشروع 334 بالتقسيط
الجمعة سبتمبر 13, 2019 2:20 am من طرف mohamed.elbogdady
» اهمية الخميرة في غذاء الحيوان
الثلاثاء يوليو 09, 2019 6:21 pm من طرف Admin
» اهمية الخميرة في غذاء الحيوان
الثلاثاء يوليو 09, 2019 6:18 pm من طرف Admin
» زراعة البرسيم المصرى
الخميس يونيو 20, 2019 1:33 pm من طرف د رضا
» تابع مكتبة الصور
الثلاثاء مايو 21, 2019 11:06 pm من طرف د علاء عكاشة