Choose your Language
English= الانجليزية
French= الفرنسية
الرئيسية
قائمة الاعضاء
البيانات الشخصية
س .و .ج
بحـث
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 13 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 13 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 457 بتاريخ السبت أكتوبر 19, 2024 12:44 am
لمن يريد الدعاية و الاعلان في هذا المنتدي
الجمعة أكتوبر 22, 2010 3:02 pm من طرف Admin
لمن يريد الدعاية و الاعلان في هذا المنتدي عليه الاتصال بالدكتور علاء عكاشة
ت 01227968156
شركات الادوية - المشاريع الخاصة البيطرية - العيادات البيطرية - معامل …
[ قراءة كاملة ]
ت 01227968156
شركات الادوية - المشاريع الخاصة البيطرية - العيادات البيطرية - معامل …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 2
المواضيع الأخيرة
مواضيعي
زائر
لوحة التحكم
55بحـث
https://www.facebook.com/vetext1/
D.Alla Okasha
اضغط علي اسم الرابط للدخول اليه
دخول
إعلانات تجارية
لا يوجد حالياً أي إعلان
مشاكل تنمية الثروة الحيوانية في مصر
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
مشاكل تنمية الثروة الحيوانية في مصر
يمثل البروتين الحيواني من (اللحوم الحمراء والبيضاء) مصدرا هاما من مصادر الغذاء لأي إنسان، لكن في الآونة الأخيرة ظهرت مشكلة ارتفاع أسعار اللحوم بشكل كبير، وكان السبب هو نقص الإنتاج الحيواني؛ حيث تستهلك مصر 863 ألف طن سنويًّا،. تنتج منها 510 آلاف طن، وتستورد 353 ألف طن.
ووفقا لتقرير منظمة "الفاو" فإن مصر بها 3 ملايين رأس بقر، و3 ملايين رأس جاموس، و3 ملايين رأس ضأن؛ أي إن حصيلة إنتاجنا حوالي 9 ملايين رأس بقر وجاموس وضأن.
أما قطاع مزارع الطيور في مصر فيقدر بنحو 30 ألف مزرعة، مقسمة إلى 4 قطاعات هي القطاع الصناعي، والقطاع التجاري الذي ينتج الطيور البياضة، وثالثها القطاع التجاري المحدود وتصل نسبة إنتاجه إلى 75% من حجم السوق، وأخيرا قطاع التربية المنزلية، وانتشر بفعل تردي الأوضاع الاقتصادية في مصر، وارتفاع أسعار اللحوم.
ويعتبر الإنتاج السمكي هو الوسيلة الممكنة لسد العجز من البروتين الحيواني، وتعويض النقص في اللحوم.
عجز الإنتاج
يعتبر ذبح الإناث مبكرا قبل إكمال الدورة الطبيعية للإنتاج هو السبب الرئيسي في نقص الإنتاج الحيواني، وهو أمر يشكل خطورة كبيرة على تنمية الثروة الحيوانية؛ لأنه يؤدي إلى نقص في الإنتاج، وبالتالي في السلالات. وقد أرجع الخبراء السبب في تخلص الكثير من المربين من الإناث بالذبح أو البيع إلى عدم استقرار أسعار العلف وارتفاع تكاليف التربية، وكذلك الاعتماد على استيراد الأعلاف والأدوية من الخارج الذي أدى إلى اقتصاد هش معرض للانهيار في أي وقت.
وعن الإنتاج الداجني أكد الخبراء أنه يتعرض لإهدار وإهمال كبير؛ حيث إن 70% من الإنتاج الداجني يتركز في القطاع الريفي و30 % يتوزع على المزارع، فيمثل القطاع الريفي جهة هامة جدا في الحفاظ على السلالات المحلية من الدواجن والإوز والبط الفيومي والدندراوي والحمام، ولولا اهتمامه بتنمية هذه السلالات لكان من الممكن أن تتعرض للانقراض؛ بسبب إهمالها من قبل الجهات المربية الأخرى.
إلا إنه لا يستطيع أن يوفر الرعاية الصحية والبيطرية للحيوانات، ولا توجد جهة منظمة لعمليات التربية داخل الريف، فتتم عمليات التربية بطرق عشوائية داخل البيوت.
وصنف الخبراء تربية الدواجن داخل الريف بأنها تتم على مستويين، المستوى الأول: وهو على نطاق ضيق داخل المنازل وتقوم به المرأة، والمستوى الثاني: وهو الأوسع ويقوم به التجار الذين يقومون بتربية كميات كبيرة من الدواجن وبيعها على نطاق أوسع في المدن، ولكنه أيضا يتم بطرق غير منظمة ودون توفر الرقابة اللازمة.
وما أدراك ما الإهدار..
و يشار إلى مشكلة خطيرة وهي "الإهدار" الذي وصف بأنه "يخرب بيت الفلاح"، سواء من إهدار للحيوانات والطيور أو الأعلاف، ويتمثل في عدم الوعي في التعامل مع الحيوانات والطيور وكذلك الأعلاف، وذلك بمعنى أن المرأة في الريف تشتري مثلا 200 كتكوت يتبقى لديها 20 أو 50 على الأكثر، والسبب في هذا هو اتباع أساليب خاطئة في الرعاية وليس الأمراض؛ لذلك يجب الاهتمام بأماكن تربية الطيور وأن يراعي التهوية والإضاءة ودرجات الحرارة داخل العشة.
أيضا تقوم بعض الشركات باستيراد أعلاف رديئة رخيصة الثمن، وبها مواد ضارة، وسموم فطرية تؤثر على الدواجن، ولابد من استغلال بواقي الطعام المنزلية لتقديمها كأعلاف للطيور والحيوانات
وعدم تنظيم عمليات الذبح من المشكلات الخطيرة، فما يذبح بالمحلات 80% والمجازر 20% فقط، ويعد ذلك بمثابة إعدام للثروة الحيوانية؛ لأنه لا يتم تحت رقابة، كما أن عدم وجود رقابة حازمة على الحيوانات التي يتم استيرادها من الخارج والتي قد تكون حاملة لبعض الأمراض يمكن أن تنقلها للسلالات المحلية.
خطط مدروسة.. وحلول غير تقليديةلذلك يتأكد أنه لابد أن يختلف التفكير بإيجاد حلول غير تقليدية، وبوضع خطة للتغيير في المستقبل وإدارة الموضوع بحرفية أكثر، وبعمل تنمية في الإنتاج الحيواني والداجني عن طريق عمل تنمية على مستوى الفرد والمجتمع ترعاها الجهات المختصة في الدولة، وذلك من خلال:
- عمل علف جديد بديل لتوفير الأعلاف بأسعار رخيصة، ويتم صنعه من نباتات ومواد متوفرة ولكنها مهملة، مثل نوايا البلح وورق التوت الذي يحتوي على 20% بروتين.
- تنمية وتطوير السلالات المحلية وإدخال سلالات جديدة مع الاحتفاظ بنقاء السلالات المحلية.
- إنشاء مزارع للتسمين ومزارع أمهات فقط مخصصة للإنتاج الحيواني.
- عمل جمعية تعاونية للثروة الحيوانية، مع مراعاة أن تكون جميع حلقات الإنتاج متوفرة من (مربين - مسوقين وموزعين - مشرفين بيطريين).
- إعادة تنظيم وتأهيل القرية، وتنظيم عمليات الذبح، والحل لهذا ما تم تطبيقه قديما من المجازر السريعة التي تقوم بتجميع الطيور والحيوانات في المذبح، والكشف عليها بيطريا، ثم تذبح وتكيس وتوزع على المحلات، ويتم عمل كنترول على السعر.
- الاعتناء بصغار المربين لحمايتهم من التيارات العالية -90% من الثروة الحيوانية في يد صغار المربين- والإشراف الفني والبيطري بشكل دوري على الحيوانات.
قلة المياه وارتفاع درجات الحرارة
ويتنبه إلى أنه في المستقبل سوف تتعرض البلاد لمشكلتين كبيرتين، أولاهما: هي ارتفاع درجات الحرارة، والثانية: هي انخفاض نسبة المياه التي سيصاحبها نقص في الأعلاف؛ لذا لابد من التخطيط الفوري لهذا الأمر وعدم الانتظار حتى تحل المشكلة للبدء في التخطيط.
ويمكن أن تحل هذه المشكلة عن طريق:
أولا: مراعاة أحوال المناخ في الأعوام القادمة، والاهتمام بالنباتات الصحراوية؛ لأنها لا تحتاج لمياه كثيرة ولا أرض؛ فالصحراء متوفرة وهي مناسبة لطبيعة المناخ.
ثانيا: بنفس الفكر السابق لابد أن نتجه لتربية بعض الطيور والحيوانات التي تقبل أن تنمو في الصحراء مثل الجمال ومزارع الدواجن.
ثالثا: استيراد أنواع جديدة تتواءم مع هذه الطبيعة الصحراوية، فمثلا هناك طائر اسمه طائر الحبارى، حجمه قريب من حجم الرومي، يستهلك مياها قليلة جدا، ويتحمل جو الصحراء، فلابد أن نهتم به ونقوم بعمل برامج تدجين مناسبة له، وأيضا هناك حيوان آخر في أمريكا اللاتينية اسمه اللاما يناسب جو الصحراء، ويستهلك نسبة علف قليلة، ولذلك فكثير من البلاد الأوروبية تعتمد عليه في تغذية جنودها في فترات الحرب. (طائر الحباري)
الإنتاج السمكي بديل للبروتين الحيواني
تتميز الأسماك عن غيرها من الحيوانات المزرعية بأنها مصدر للبروتين رخيص الثمن، ويمكن الاستعاضة به عن البروتين الحيواني، كما أن الأسماك تعتبر أكفأ حيوان يعطي زيادة ملموسة في الوزن، كما يمكنها الاستفادة الكاملة من البروتين المقدم لها في الغذاء في بناء الأنسجة وإنتاج الطاقة أكثر من الدواجن.
والأسماك لا تتنافس مع إنتاج المحاصيل في الحصول على المياه؛ حيث إنها تستخدم المياه العذبة أو مياه الشرب (25:20 % ملوحة) في أحواض أو مسطحات مائية صغيرة وهذا يساعد على زيادة إنتاج الأسماك.
وفي الحقيقة يرجع قلة الإنتاج من الأسماك في مصر إلى العديد من المعوقات، منها:
- نقص العمالة والكوادر الفنية المدربة في الاستزراع السمكي.
- نقص البنية الأساسية خاصة في مجالات النقل والتخزين والتبريد وكفاءة وحدات الصيد.
- عدم الاهتمام بالبحوث العلمية المرتبطة بإنتاج الأسماك.
- القصور في تطبيق التشريعات الخاصة بالصيد والحد من التلوث، وانتشار أساليب الصيد البدائية، والصيد الجائر.
- عدم ملاءمة طبيعة قاع المصايد البحرية المصرية لعمليات الإنتاج السمكي وعدم ملاءمتها لشباك الجر، وذلك لعدم استواء القاع وكثرة الصخور به.
النهوض بالثروة السمكية
لذلك فعمل نهضة في الإنتاج السمكي يستلزم التغلب والقضاء على المسببات التي تعوق الإنتاج السمكي وذلك عن طريق:
1- تدريب وتكوين جهاز للإرشاد السمكي، يشتمل على كوادر بشرية مدربة تقوم بإمداد المزارعين بالتوجيه والمعلومات الضرورية.
2- التوسع في إقامة المزارع السمكية في الأراضي البور غير الصالحة للاستزراع النباتي، وتشجيع المزارعين على الدخول في مجال استزراع الأسماك.
3- العمل على إنشاء المفرخات السمكية الصناعية.
4- إنشاء محطات لتجميع الزريعة من مصادرها الطبيعية، وتقوم بمد المزارع السمكية بزريعة الأسماك البحرية كالبوري، والدنيس، والقاروص.
5- العمل على استنباط وتهجين واستيراد سلالات من زريعة الأسماك الخالية من الأمراض وابتكار أساليب جديدة للاستزراع السمكي في حقول الأرز والأقفاص العائمة.
اخي العزيز هذه بعض النقاط التي يراها الخبراء انها مشاكل تنمية الثروة الحيوانية في مصر و سبل حل تلك المشاكل اذا كان لدي حضراتكم اي اعتراض او آراء اخري يا ريت نعرف آراء اخري
د هاني- عضو مبدع
- عدد المساهمات : 294
تاريخ التسجيل : 27/12/2010
mira.kareem- عضو سوبر
- عدد المساهمات : 1327
تاريخ التسجيل : 24/10/2010
العمر : 40
الموقع : www.facebook.com
رد: مشاكل تنمية الثروة الحيوانية في مصر
اعتقد ان اهم مشكلة تقابل مربي الماشية هي الغذاء واتذكر حين كان العلف المستورد يوزع علي المربيين الذين يؤمنون علي الماشية ايام السادات فكان المربيين يرمون اللبن في الترع من كثرته
كذلك توفير اللقاحات ضد الامراض الوبائية و المعدية
توفير الارشادات و النصح للمربين
اتباع الاساليب العلمية الحديثة مثل التلقيح الصناعي و خلافه
تنويع حيوانات التربية ابقار جاموس اغنام دواجن ارانب و اسماك
اشكرك علي الموضوع القيم
كذلك توفير اللقاحات ضد الامراض الوبائية و المعدية
توفير الارشادات و النصح للمربين
اتباع الاساليب العلمية الحديثة مثل التلقيح الصناعي و خلافه
تنويع حيوانات التربية ابقار جاموس اغنام دواجن ارانب و اسماك
اشكرك علي الموضوع القيم
د رضا- عضو سوبر
- عدد المساهمات : 1625
تاريخ التسجيل : 21/10/2010
العمر : 39
مواضيع مماثلة
» سيدي الرئيس المخرج هو تنمية الثروة الحيوانية
» د.عصام عبد الشكور (الإرشاد البيطري و دورة في تنمية الثروة الحيوانية )
» د عصام عبد الشكور (الإرشاد البيطري و دورة في تنمية الثروة الحيوانية)
» مشاكل الثروة الحيوانية ليست فقط الحمي القلاعية
» الثروة الحيوانية في تونس
» د.عصام عبد الشكور (الإرشاد البيطري و دورة في تنمية الثروة الحيوانية )
» د عصام عبد الشكور (الإرشاد البيطري و دورة في تنمية الثروة الحيوانية)
» مشاكل الثروة الحيوانية ليست فقط الحمي القلاعية
» الثروة الحيوانية في تونس
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد ديسمبر 06, 2020 11:43 pm من طرف Admin
» التزاوج الجنسي في الحيوانات المختلفة
الجمعة أغسطس 07, 2020 6:28 pm من طرف Admin
» مفهوم الإبداع ومعوقات التفكير الإبداعي
الخميس أبريل 09, 2020 1:35 pm من طرف Admin
» مدرسة الارشاد البيطري
الثلاثاء أبريل 07, 2020 2:57 am من طرف Admin
» شقق للبيع بحى النرجس الجديدة بالتجمع الخامس بمشروع 334 بالتقسيط
الجمعة سبتمبر 13, 2019 2:20 am من طرف mohamed.elbogdady
» اهمية الخميرة في غذاء الحيوان
الثلاثاء يوليو 09, 2019 6:21 pm من طرف Admin
» اهمية الخميرة في غذاء الحيوان
الثلاثاء يوليو 09, 2019 6:18 pm من طرف Admin
» زراعة البرسيم المصرى
الخميس يونيو 20, 2019 1:33 pm من طرف د رضا
» تابع مكتبة الصور
الثلاثاء مايو 21, 2019 11:06 pm من طرف د علاء عكاشة