Choose your Language
English= الانجليزية
French= الفرنسية
الرئيسية
قائمة الاعضاء
البيانات الشخصية
س .و .ج
بحـث
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 56 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 56 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 177 بتاريخ الخميس أبريل 18, 2013 8:58 pm
لمن يريد الدعاية و الاعلان في هذا المنتدي
الجمعة أكتوبر 22, 2010 3:02 pm من طرف Admin
لمن يريد الدعاية و الاعلان في هذا المنتدي عليه الاتصال بالدكتور علاء عكاشة
ت 01227968156
شركات الادوية - المشاريع الخاصة البيطرية - العيادات البيطرية - معامل …
[ قراءة كاملة ]
ت 01227968156
شركات الادوية - المشاريع الخاصة البيطرية - العيادات البيطرية - معامل …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 2
المواضيع الأخيرة
مواضيعي
زائر
لوحة التحكم
55بحـث
https://www.facebook.com/vetext1/
D.Alla Okasha
اضغط علي اسم الرابط للدخول اليه
دخول
إعلانات تجارية
لا يوجد حالياً أي إعلان
العلاج بألبان وأبوال الإبل
صفحة 1 من اصل 1
العلاج بألبان وأبوال الإبل
ورد في الصحيحين من حديث انس بن مالك قال: قدم رهط من غرينه وعُكل على
النبي صلى الله عليه وسلم فاجتووُا المدينة فشكوا ذلك إلى النبي صلى الله
عليه وسلم فقال: "لو خرجتم إلى ابل الصدقة فشربتم من أبوابها وألبانها
ففعلوا فلما صحوا عمدوا إلى الرُعاة فقتلوهمواستاقوا الإبل وحاربوا الله
ورسوله فبعث رسول لله صلى الله عليه وسلم في آثارهم فأُخذُوا فقطع أيديهم
وأرجلهم وسُمل أعينهم وألقاهم في الشمس حتى ماتوا" رواه البخاري ومسلم.
وورد للمسلم في صحيحه قوله انهم قالوا إنا اجتوينا المدينة فعظمت بطوننا
وارتهشت أعضاؤنا وذكر الحديث وهذا دليل على انه مرض الاستسقاء.
الإبل وأنواعها:
يطلق اسم الإبل على نوعين من فصيلة الجمال هما الإبل العربية وحيدة السنام
والإبل الباكتيرية ذات السنامين وتتميز ذات السنامين بقصر أقدامها
وقامتها، وموطنها الأساسي هو صحاري آسيا الوسطى لأنها اكثر ملائمة للطقس
البارد والمرتفعات الجبلية وتعتبر افضل وسيلة للتنقل والترحال في منغوليا
وصحراء سيبيريا، والإبل العربية وحيدة السنام تعيش في المناطق القاحلة
والأراضي الصحراوية الجافة والإبل لا تخزن الماء وإنما عند الحاجة تصنع
الماء بأكسدة مخزون الشحوم وتتميز الإبل العربية عن غيرها من الثديات من
ناحية الجسم فهي عظيمة في خلقها وأعناقها طويلة وليس لديها قرون ولا تسير
على الحوافر ولكن تسير على الخف وأما سلوكياً فإن الإبل تتميز بسكونها
وتفاعلها السريع وتكتسب ميزة خاصة في وقت التزاوج فهي تتبول كلما سمعت صوت
الجمل أو أرادت إثارته.
ولها درجة من الذكاء والفطنة فقد لوحظ أنها إذا أصيبت بمرض معين فإنها
تأكل من النباتات بعينها فتشفى وعندما تلدغ من الحيات السامة فإنها تأكل
أعشاب تمنع السم في جسمها.
بل العجيب أن لحم الإبل إذا وضع في مكان فانه يطرد الثعابين.
واليوم وبعد قرون عديدة وبعد 14 قرن من وصية الرسول صلى الله عليه وسلم
للعرنيين بالتداوي بأبوال الإبل وألبانها نجد القبائل التي تربي وترعى
الغنم في مختلف الدول العربية تستعمل بول الإبل لعلاج كثير من الأمراض
الباطنية فضلاً عن استخدامها موضعياً لمداواة الجروح والأمراض الجلدية
والشعر.
والغريب أن أبوال الإبل دون اللبن قد أجريت عليه أبحاث علمية ومخبرية في
كلية الزراعة جامعة الكويت بالتعاون مع مكتب الطب الإسلامي في الكويت عام
1988م تلخصت هذه التجربة في حقن نباتات مسرطنة بتراكيز مختلفة من بول
الإبل بغرض إمكانية تثبيط نمو الخلايا السرطانية ببول الإبل والدراسة
استندت إلى أن البدو في الكويت والصحراء العربية يعالجون السرطان ببول
الإبل وقد خلصت الدراسة إلى أن بول الإبل قد أوقف نمو الخلايا السرطانية
بعد عدة أسابيع من استعماله وانه يمكن أن يفيد في علاج سرطان الجهاز
الهضمي وسرطان الدم.
وأجريت تجربة أخرى في السودان في جامعة الأحفاد 1989م تقول أنها وجد أن
اكثر النساء البدو في المغرب العربي يغسلن شعورهم بأبوال الإبل وذلك
لإزالة القشرة ولمنع التساقط ويعتقدون انه يطيل الشعر وبعد دراسة كبيرة
وجد أن أبوال الإبل تحتوي على قدر عالي من مركبات الكبريت والثيوسلفيت وهي
من أهم مكونات الشامبو ومنظفات الشعر.
الأمراض التي يعالجها ألبان وأبوال الإبل:
تساعد على علاج السرطانات بشكل كبير – الاستسقاء – أمراض البطن – أكل كبدة
الإبل يمنع تجمع الماء في العين – الحمى والملاريا – كشامبو للشعر وتساقط
الشعر – لتسوس الأسنان – مضمضة – ويقوي النظر والقدرة الجنسية وشحومها
مفيدة للبواسير.
أما الألبان بشكل خاص
فألبان الإبل تحتوي على نسبة عالية من الماء توفرها لصغار الإبل ولإنسان
الصحراء الذي قد يعيش أيام على ألبان الإبل وهي غذاء كامل وتستعمل ألبان
الإبل لمرضى السكر وتعمل كمدر للبول ومفيدة لمعظم أمراض البطن ومسهل جيد
لعفونة المعدة كذلك تستخدم كعلاج قاطع للاستسقاء واليرقان والطحال وفقر
الدم وأمراض الكبد وقد أثبتت الأبحاث العلمية أن لبن الإبل يحتوي على مواد
فعاله مقاومة للبكتريا إذ لا يمكن أن يتلف بطول البقاء في درجة حرارة
الغرفة كما يستعمل للشعر وأمراض البطن والأمراض الجلدية ويداوي الجروح.
وصدق الله العظيم الذي قال: "أَفَلا يَنْظُرُونَ إِلَى الإِبِلِ كَيْفَ
خُلِقَتْ وَإِلَى السَّمَاءِ كَيْفَ رُفِعَتْ وَإِلَى الْجِبَالِ كَيْفَ
نُصِبَتْ وَإِلَى الأَرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ"
وسبحان الله الذي لفت نظر الأعرابي البدوي الذي في الصحراء إلى ملكوت
وعظمة بديع خلق الله وقدرته بالتفكير في خلق الإبل لالتصاقها بحياتهم
وكثرة تعاملهم معه فهي مع ضخامة جسمها إلا أنها مسخرة لمنفعة الإنسان
فسبحان الله العظيم.
النبي صلى الله عليه وسلم فاجتووُا المدينة فشكوا ذلك إلى النبي صلى الله
عليه وسلم فقال: "لو خرجتم إلى ابل الصدقة فشربتم من أبوابها وألبانها
ففعلوا فلما صحوا عمدوا إلى الرُعاة فقتلوهمواستاقوا الإبل وحاربوا الله
ورسوله فبعث رسول لله صلى الله عليه وسلم في آثارهم فأُخذُوا فقطع أيديهم
وأرجلهم وسُمل أعينهم وألقاهم في الشمس حتى ماتوا" رواه البخاري ومسلم.
وورد للمسلم في صحيحه قوله انهم قالوا إنا اجتوينا المدينة فعظمت بطوننا
وارتهشت أعضاؤنا وذكر الحديث وهذا دليل على انه مرض الاستسقاء.
الإبل وأنواعها:
يطلق اسم الإبل على نوعين من فصيلة الجمال هما الإبل العربية وحيدة السنام
والإبل الباكتيرية ذات السنامين وتتميز ذات السنامين بقصر أقدامها
وقامتها، وموطنها الأساسي هو صحاري آسيا الوسطى لأنها اكثر ملائمة للطقس
البارد والمرتفعات الجبلية وتعتبر افضل وسيلة للتنقل والترحال في منغوليا
وصحراء سيبيريا، والإبل العربية وحيدة السنام تعيش في المناطق القاحلة
والأراضي الصحراوية الجافة والإبل لا تخزن الماء وإنما عند الحاجة تصنع
الماء بأكسدة مخزون الشحوم وتتميز الإبل العربية عن غيرها من الثديات من
ناحية الجسم فهي عظيمة في خلقها وأعناقها طويلة وليس لديها قرون ولا تسير
على الحوافر ولكن تسير على الخف وأما سلوكياً فإن الإبل تتميز بسكونها
وتفاعلها السريع وتكتسب ميزة خاصة في وقت التزاوج فهي تتبول كلما سمعت صوت
الجمل أو أرادت إثارته.
ولها درجة من الذكاء والفطنة فقد لوحظ أنها إذا أصيبت بمرض معين فإنها
تأكل من النباتات بعينها فتشفى وعندما تلدغ من الحيات السامة فإنها تأكل
أعشاب تمنع السم في جسمها.
بل العجيب أن لحم الإبل إذا وضع في مكان فانه يطرد الثعابين.
واليوم وبعد قرون عديدة وبعد 14 قرن من وصية الرسول صلى الله عليه وسلم
للعرنيين بالتداوي بأبوال الإبل وألبانها نجد القبائل التي تربي وترعى
الغنم في مختلف الدول العربية تستعمل بول الإبل لعلاج كثير من الأمراض
الباطنية فضلاً عن استخدامها موضعياً لمداواة الجروح والأمراض الجلدية
والشعر.
والغريب أن أبوال الإبل دون اللبن قد أجريت عليه أبحاث علمية ومخبرية في
كلية الزراعة جامعة الكويت بالتعاون مع مكتب الطب الإسلامي في الكويت عام
1988م تلخصت هذه التجربة في حقن نباتات مسرطنة بتراكيز مختلفة من بول
الإبل بغرض إمكانية تثبيط نمو الخلايا السرطانية ببول الإبل والدراسة
استندت إلى أن البدو في الكويت والصحراء العربية يعالجون السرطان ببول
الإبل وقد خلصت الدراسة إلى أن بول الإبل قد أوقف نمو الخلايا السرطانية
بعد عدة أسابيع من استعماله وانه يمكن أن يفيد في علاج سرطان الجهاز
الهضمي وسرطان الدم.
وأجريت تجربة أخرى في السودان في جامعة الأحفاد 1989م تقول أنها وجد أن
اكثر النساء البدو في المغرب العربي يغسلن شعورهم بأبوال الإبل وذلك
لإزالة القشرة ولمنع التساقط ويعتقدون انه يطيل الشعر وبعد دراسة كبيرة
وجد أن أبوال الإبل تحتوي على قدر عالي من مركبات الكبريت والثيوسلفيت وهي
من أهم مكونات الشامبو ومنظفات الشعر.
الأمراض التي يعالجها ألبان وأبوال الإبل:
تساعد على علاج السرطانات بشكل كبير – الاستسقاء – أمراض البطن – أكل كبدة
الإبل يمنع تجمع الماء في العين – الحمى والملاريا – كشامبو للشعر وتساقط
الشعر – لتسوس الأسنان – مضمضة – ويقوي النظر والقدرة الجنسية وشحومها
مفيدة للبواسير.
أما الألبان بشكل خاص
فألبان الإبل تحتوي على نسبة عالية من الماء توفرها لصغار الإبل ولإنسان
الصحراء الذي قد يعيش أيام على ألبان الإبل وهي غذاء كامل وتستعمل ألبان
الإبل لمرضى السكر وتعمل كمدر للبول ومفيدة لمعظم أمراض البطن ومسهل جيد
لعفونة المعدة كذلك تستخدم كعلاج قاطع للاستسقاء واليرقان والطحال وفقر
الدم وأمراض الكبد وقد أثبتت الأبحاث العلمية أن لبن الإبل يحتوي على مواد
فعاله مقاومة للبكتريا إذ لا يمكن أن يتلف بطول البقاء في درجة حرارة
الغرفة كما يستعمل للشعر وأمراض البطن والأمراض الجلدية ويداوي الجروح.
وصدق الله العظيم الذي قال: "أَفَلا يَنْظُرُونَ إِلَى الإِبِلِ كَيْفَ
خُلِقَتْ وَإِلَى السَّمَاءِ كَيْفَ رُفِعَتْ وَإِلَى الْجِبَالِ كَيْفَ
نُصِبَتْ وَإِلَى الأَرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ"
وسبحان الله الذي لفت نظر الأعرابي البدوي الذي في الصحراء إلى ملكوت
وعظمة بديع خلق الله وقدرته بالتفكير في خلق الإبل لالتصاقها بحياتهم
وكثرة تعاملهم معه فهي مع ضخامة جسمها إلا أنها مسخرة لمنفعة الإنسان
فسبحان الله العظيم.
mira.kareem- عضو سوبر
- عدد المساهمات : 1327
تاريخ التسجيل : 24/10/2010
العمر : 40
الموقع : www.facebook.com
مواضيع مماثلة
» صندوق العلاج الاقتصادي البيطري
» دور حليب الإبل في تثبيط الخلايا السرطانية وزيادة الأنسولين
» معالجة أمراض الإبل بين الطب البيطري الحديث و التقليدي القديم
» تشريح العظام عند الإبل مع الصور
» الأمراض التي تعالج بلبن الإبل
» دور حليب الإبل في تثبيط الخلايا السرطانية وزيادة الأنسولين
» معالجة أمراض الإبل بين الطب البيطري الحديث و التقليدي القديم
» تشريح العظام عند الإبل مع الصور
» الأمراض التي تعالج بلبن الإبل
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد ديسمبر 06, 2020 11:43 pm من طرف Admin
» التزاوج الجنسي في الحيوانات المختلفة
الجمعة أغسطس 07, 2020 6:28 pm من طرف Admin
» مفهوم الإبداع ومعوقات التفكير الإبداعي
الخميس أبريل 09, 2020 1:35 pm من طرف Admin
» مدرسة الارشاد البيطري
الثلاثاء أبريل 07, 2020 2:57 am من طرف Admin
» شقق للبيع بحى النرجس الجديدة بالتجمع الخامس بمشروع 334 بالتقسيط
الجمعة سبتمبر 13, 2019 2:20 am من طرف mohamed.elbogdady
» اهمية الخميرة في غذاء الحيوان
الثلاثاء يوليو 09, 2019 6:21 pm من طرف Admin
» اهمية الخميرة في غذاء الحيوان
الثلاثاء يوليو 09, 2019 6:18 pm من طرف Admin
» زراعة البرسيم المصرى
الخميس يونيو 20, 2019 1:33 pm من طرف د رضا
» تابع مكتبة الصور
الثلاثاء مايو 21, 2019 11:06 pm من طرف د علاء عكاشة